لامستُ يد فرحك فأبيتِ كفراشة تركت غُصنَ زيتون
تردد صوتك بعبث الجنون لست مليكي، ولا بأحد منا معصوم
ما أنا حاملة براءة قلب ولا أنا قابلة للجنون
غازلتُ سر كونِك المكنون رأيت شجر صبار محزون
نويت إيلاماً فلم أقوى إلا على ايلام نفسي في شجون
وهل يؤلم الرحيق وردة كانت سبباً في تنفسه نسيم الكون
كنا إذا قلنا الجنون رد علينا القلب مأنون
ما أنا حاملٌ براة قلب وما أنا قابلٌ للجنون
سراباً كنت أرى صبياً وفي زهو الشباب خيالاتي تزوم
زمانٌ كانت أيامه سخية ولم أدري أن الزمان لا يلوم
لن أمضي في طريق أرتدي فيه الشوك ثياباً أو تستضفني مائدةَ الهموم
تردد صوتك بعبث الجنون لست مليكي، ولا بأحد منا معصوم
ما أنا حاملة براءة قلب ولا أنا قابلة للجنون
غازلتُ سر كونِك المكنون رأيت شجر صبار محزون
نويت إيلاماً فلم أقوى إلا على ايلام نفسي في شجون
وهل يؤلم الرحيق وردة كانت سبباً في تنفسه نسيم الكون
كنا إذا قلنا الجنون رد علينا القلب مأنون
ما أنا حاملٌ براة قلب وما أنا قابلٌ للجنون
سراباً كنت أرى صبياً وفي زهو الشباب خيالاتي تزوم
زمانٌ كانت أيامه سخية ولم أدري أن الزمان لا يلوم
لن أمضي في طريق أرتدي فيه الشوك ثياباً أو تستضفني مائدةَ الهموم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق