أيام الصيف تشتري حاضري المعذب
شتائي يروي زهري الذي لا يتفتح
ظلي يحضتني
ينقلني لصحراء اللا عشق
أدور فيها مترنحاً
بحثاً عن ماء أو دواء
دائي هو صاحبي عوضني عن قلبي
فلا أرى سوى قافلة تنتظر شروق الفضلية
أجد رابطة عنق تدعى بالصبر
لا أنظر لها، أرميها لتكتوي برمال الصحراء الحارقة
يسد ظمأ عمري لقيمات زمن غابر
وألمح ابتسامات أفواه غلبها الزمن تبشرني
بأزمان فرح بعيدة لا تأتي
أزمان متربة
ورقصات الموت تزحف في داخلي
ألتقي بشبح وعدني بحدث هانىء
ولكني أترك كل هذا
بحثاً عنك
يا رداء السعادة
شتائي يروي زهري الذي لا يتفتح
ظلي يحضتني
ينقلني لصحراء اللا عشق
أدور فيها مترنحاً
بحثاً عن ماء أو دواء
دائي هو صاحبي عوضني عن قلبي
فلا أرى سوى قافلة تنتظر شروق الفضلية
أجد رابطة عنق تدعى بالصبر
لا أنظر لها، أرميها لتكتوي برمال الصحراء الحارقة
يسد ظمأ عمري لقيمات زمن غابر
وألمح ابتسامات أفواه غلبها الزمن تبشرني
بأزمان فرح بعيدة لا تأتي
أزمان متربة
ورقصات الموت تزحف في داخلي
ألتقي بشبح وعدني بحدث هانىء
ولكني أترك كل هذا
بحثاً عنك
يا رداء السعادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق